رواية يعتنقها الحظ
يضمها ..يلمها
يرجو من الرب بصر لحظه
يكحل بسطورها أهدابه
الهدم الرمد
رواية
ليست ككل ماقُرئ
لوحٌ هي ..من مكنون مدفون
مركون بزوايا الحفظ والصون
مغلولة بقيودٍ من ألف لون ولون
لها عينان كأنها الحور
يمحق بياضها موج البحور
ويستر سواد النون ملكات النون
عذراء هي الرواية
تحمل في وسط القصة قصه
يكسوها لغز الجلال
لا فك له لا مفتاح
غير الصمك الموصود
لا درب لا دليل
غير نبض عليل
وهواء لا يحمل من الهوى إلا الهوى
رائحته كدفتر قديم
عانق بشبق كف صبية
غازلها الفل والياسمين
لتنفض في دفتي العمر.. عمر جديد
رواية
جلدها سرها
بقدر ما يُكشف ما خلف الجيد من جنون
بقدر ما يستر الجنون جيد المجون
أحجية تلهث نحو الهوس أنا
تسترحم اللب فهماً
وترتجي من العين تبصرا
و تغتذي من الروح روحا
يجعل من الورق ساحة رقص لبنات الهوى
يترنح الحنان مابين الخطأ والصواب
حلالاً عانق حرام
وحراماً تجرد من حلال
كالزيت والماء يرفض كل ضدٍ ضده
والرواية تأبى إلا أن يحل ّببطنها
المتضادان قهرا كان أو لينا
رواية
تعسفني
تكسر من الظهر عوده
لتسند ضلع من القلب عوج
تقتلع عين العقل لتزرع للبصيرة بصرا
وتلغي المعتاد والعادة والتكرار
رواية
أغلقتها ..
بعد يقينٍ وعلم سمين
أنني ملكٌ لرواية
أشهد بأنها
أفحمتني
يضمها ..يلمها
يرجو من الرب بصر لحظه
يكحل بسطورها أهدابه
الهدم الرمد
رواية
ليست ككل ماقُرئ
لوحٌ هي ..من مكنون مدفون
مركون بزوايا الحفظ والصون
مغلولة بقيودٍ من ألف لون ولون
لها عينان كأنها الحور
يمحق بياضها موج البحور
ويستر سواد النون ملكات النون
عذراء هي الرواية
تحمل في وسط القصة قصه
يكسوها لغز الجلال
لا فك له لا مفتاح
غير الصمك الموصود
لا درب لا دليل
غير نبض عليل
وهواء لا يحمل من الهوى إلا الهوى
رائحته كدفتر قديم
عانق بشبق كف صبية
غازلها الفل والياسمين
لتنفض في دفتي العمر.. عمر جديد
رواية
جلدها سرها
بقدر ما يُكشف ما خلف الجيد من جنون
بقدر ما يستر الجنون جيد المجون
أحجية تلهث نحو الهوس أنا
تسترحم اللب فهماً
وترتجي من العين تبصرا
و تغتذي من الروح روحا
يجعل من الورق ساحة رقص لبنات الهوى
يترنح الحنان مابين الخطأ والصواب
حلالاً عانق حرام
وحراماً تجرد من حلال
كالزيت والماء يرفض كل ضدٍ ضده
والرواية تأبى إلا أن يحل ّببطنها
المتضادان قهرا كان أو لينا
رواية
تعسفني
تكسر من الظهر عوده
لتسند ضلع من القلب عوج
تقتلع عين العقل لتزرع للبصيرة بصرا
وتلغي المعتاد والعادة والتكرار
رواية
أغلقتها ..
بعد يقينٍ وعلم سمين
أنني ملكٌ لرواية
أشهد بأنها
أفحمتني