الصراحة اولاً
كلنا نرى انفسنا صادقين نستحق الحب وليس النفور منها صالحاً لها
لو كنت شخص اخر هل ستصاحبي نفسك
نفترض انك كنت شخصا آخر، فهل تستطيع أن تصاحب وتصادق ذاتك الحالية بما فيها من مزايا أو عيوب؟
السؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لكنه يكشف عن مدى رضى الانسان عن نفسه وعن ثقته بها.
تخلي الان انك شخص آخر مختلف تماما ، ثم تعرفت بالصدفة على نفسك الاصلية، هل
تصبحي صديقة لها (لنفسك) ، أو ربما تنفري منها وتبتعدي عنها بسبب عيوبها ومساوئها ؟
يحتاج السؤال الصراحة و الجرأة و المصداقية في الحوار
واعتقد كل الأعتقاد ستجاوبون دون النظر قليلا بهذا الحوار كيف نفسك وكيف تراها؟